شهد هشتاج "#أنقذوا_مسلمي_الهند" تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وعبر المغردون عن رفضهم للجرائم التي ترتكبها السلطات الهندية والمتطرفون الهندوس ضد المسلمين هناك، مؤكدين ضرورة دعم الشعوب الاسلامية لمسلمي الهند، خاصة في ظل تخاذل الحكام العرب والمسلمين.
وكتب نور أحمد: "أن تكون مسلما فهذه جريمة كافية لاضطهادك، لإبادتك وسلب حقوقك، لتهجيرك من وطنك، لتصنيفك مطلوبا على قوائم الإرهاب العالمي والمحلي".
فيما كتب عمر خليل :"الإسلام يجمعنا مفيش فرق بينا.. قالها النبي ﷺ من ١٤٠٠ سنة المسلمون تتكافئ دمائهم يسعي بذمتهم أدناهم وهم يد علي من سواهم".
وكتب المجلس الثوري المصري: "الهند لها تاريخ من الحضارة الإسلامية يمتد إلى أكثر من ألف عام وهي حاضنة لثاني أكبر تجمع إسلامي في العالم بـ١٩٥ مليون مسلم، وما حدث فيها من تدمير الهندوس لأماكن تواجد المسلمين والتهجم على دور العبادة والقتل على الهوية نتيجة للشحن الكبير والعداء المصطنع المتراكم".
https://twitter.com/NorAhme50358209/status/1234158498876923910
وكتب أحمد شاكر: "عندما اصبحت الدنيا هي حبنا وشغلنا الشاغل نزع الله مهبتنا من قلوب اعدائنا وتداعت علينا الامم تنهش في جسد المسلمين قتلا ونهبا".
فيما كتبت سلطانة مانو: "قبل فترة قصيرة، كرَّم محمد بن زايد. رئيس الوزراء الهندوسي المتطرف بأعلى وسام إماراتي .. واليوم تقوم عصابات هذا الإرهابي الهندوسي بذبح المسلمين وتدمير مساجدهم وإحراق منازلهم!!"، مضيفة :"ما يحدث في الهند جريمة انسانية بكل ما تعانيه الكلمة ،و على العالم الاسلامي كامل التحرك سياسيا و اعلاميا والضغط على الحكومة الهندية لانهاء هذه المهزلةوالوقف الفوري لكل مظاهر الظلم و الاضطهاد ضد المسلمين بالهند".
https://twitter.com/soltan_emy/status/1234200434862149632
وكتب هلالي السيد: "اين حكام المسلمين ..مسلمي الهند والصين وفلسطين وكل بلاد العالم يتعرض المسلمين لاشد انواع العذاب ..اين انتم يا حكام المسلمين".
فيما كتب محمد حمام: "ليس المسلمين الا الله.. تكال عليهم المشركين والهندوس والنصارى ومنافقى المسلمين".
وكتبت جميلة المغربي: "أين الشعوب المسلمة والمنظمات الإسلامية مما يحدث لمسلمي الهند من قتل وتنكيل وحرق للمساجد والممتلكات ، أعينوا إخوانكم وأكتبوا عن معاناتهم وكونوا صوتهم الذي يصل للعالم وذلك أضعف الإيمان ..حسبنا الله ونعم الوكيل"
https://twitter.com/H_elsayed4/status/1234158989082071042
وكتبت مي حسين: "أحد العائلات من مسلمي الهند أثناء هجوم قطعان الهندوس علي حيهم وبيتهم وهم مذعورين من الهندوس".
فيما كتب عبد التواب بركات :"قبل عام حظر محمد بن سالمان البصل المصري من أجل المنتج الهندي لينال ثقة المزارعين الهنود لصالح نارندرا مودي المتشدد ضد المسلمين في الإنتخابات.. اليوم مودي يقود حملة الهندوس لحرق أحياء المسلمين في دلهي".
https://twitter.com/ybbmURvg4k5QdkZ/status/1234130107842940928
