تزامنًا مع “يوم المرأة المصرية”.. هاشتاج “#انقذوها” يفضح جرائم السيسي ضد نساء مصر

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “#انقذوها” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تزامنًا مع إحياء ذكرى “يوم المرأة المصرية”، وأكّد المغردون ضرورة الإفراج عن كافة النساء والفتيات والإفصاح عن كافة المختفيات قسريًا، معبرين عن استيائهم من الجرائم والانتهاكات التي تتعرض لها نساء وبنات مصر طوال السنوات الماضية.

وكتب عمر خليل: “187 سيدة وفتاة يقبعن في سجون الانقلاب دون ذنب أو جريمة.. حسبنا الله ونعم الوكيل”.

فيما كتبت سوسو: “المرأة المصرية كافحت على مر التاريخ، وأثبتت أنها قادرة على التغيير والعمل، وتستطيع تحمل المسئولية وإثبات نفسها فى مختلف المجالات، ويأتى يوم 16 مارس من كل عام، وهو ما أطلق عليه “يوم المرأة المصرية” ليحتفى بالمرأة المصرية ونضالها على مر التاريخ، فتأتي الدولة وتكرمها بالاعتقال والتعذيب”.

وكتبت عائشة حسن: “عائشة وعلا وهدى وماهينور ورضوى وسولافة.. الحرية للمرأة المصرية الحرة”. وكتب محمد حمام: “اللهم إنا نبرأ إليك من حولنا وقوتنا إلى حولك وقوتك.. اللهم فرجا قريبا”.

فيما كتب إيمو: “اللهم  ارزق المعتقلين فرحة تنسيهم مرارة الأسر.. اللهم فرج كربهم وآمن روعهم وفك أسرهم وانتقم ممن ظلمهم واجمع بينهم وبين أهليهم في حرية وسعادة اللهم آمين”.

وكتبت خواطر: “حتى متى هترضى بالظلم وتفضل ساكت على الذل.. ساكت عن الدم والقتل.. ساكت عن بيع الأرض.. ساكت عن خطف البنات وسجنهم.. ساكت عن سرقة حقوقك ونهبهم.. قولنا هتفضل ساكت لإمتي.. دا الفساد زاد وغطى والخراب بقي في كل حتة”. مضيفة أن “الخسة والنذالة والرخص لمن ملك وحرم.. لمجرد الاختلاف معه في الرأي أو الوجهة.. لا إنسانية لمن حارب أصحاب الرأى الحر وكان سببًا في قطع قوت يقيم به نفسه وعياله”.

https://twitter.com/Kaawateronjowan/status/1239576739031986178

وكتبت حورية وطن: “تعانى المعتقلة سمية ماهر حزيمة، 25 عاما، بكالوريوس علوم جامعة الأزهر، تعمل كيميائية بمعمل تحاليل من احتجازها في حبس انفرادي بمقر احتجاز غير قانوني، تم فيه منعها من التواصل مع ذويها ومحاميها أو عرضها على أطباء، مما أدى إلى تدهور حالتها الصحية، ولم يتمكن أهل سمية من زيارتها منذ اعتقالها”.

فيما كتب أبو عبد الله المصري: “حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين السيسي وحكومته والقضاء الظالم”.