أغرب 10 إجابات على سؤال محتاج إيه في مصر

- ‎فيتقارير

كتب سيد توكل:

"محتاج إيه في مصر"، هاشتاج دشنه رواد موقع التواصل "تويتر" و"فيس بوك"، وتصدر الهاشتاج قائمة تويتر في مصر، وطالبوا فيه النشطاء بحياة كريمة، ووظيفة ومرتبات مناسبة، فيما طالب آخرون بالهجرة والخروج منها، ووضع صور ساخرة.

قد يشغل البعض نفسه بمقارنات سطحية بداية من عبدالناصر الذي انقلب على رئيسه محمد نجيب قائد حركة الجيش في 23 يوليو 1952، وانتهاء بالسيسى الذي انقلب على رئيسه المنتخب محمد مرسي في 3 يوليو 2013، ويقول ناشطون إنها تنتمى جميعا إلى نفس جنس حكم العسكر وإن اختلفت في بعض التطبيقات أو المظاهر أو الممارسات أو الطبائع الشخصية.

ويؤكد الناشطون أن حكم العسكر بكافة شخوصه وأساليبه وتجلياته أضر بمصر وبشعبها أيما إضرار، لقد وقف حكم العسكر حائلا صلبا طيلة 6 عقود خلت أمام تقدم مصر وقوتها وأمنها القومي ونهضتها وتقدمها ورقيها وتحضرها وكان سببا في خسارتها لثلاثة أرباع معاركها الحربية، على نحو يعطى لشعب مصر الحق في استنقاذ نفسه ومستقبله من وهدة هذا الحكم الفاشل المتخلف .

مش عاوزة حاجة
نورهان زكريا ناشطة على فيس بوك قالت، تحت هاشتاج محتاج ايه في مصر، "أنا مش عاوزة حاجة في مصر أنا عاوزة أعرف مصر عاوزة إيه مني بس".

وتابع صفائي كامل، "نفسي نخلص من المحسوبية والقانون يطبق على الجميع وعلي المسئول قبل المواطن ونبطل نغمة انت متعرفش انا ابن مييين".

فيما قال علي أمين، "مش عايز من وش أمها حاجة بس هي تسيبني في حالي".

فيم قال أحمد عادل "ممكن لو مفيهاش أساءة أدب مني يا مصر، نعيشلنا يومين حلوين عشان قلبنا أشتكى من قلة الهشتكه".

وتابعت سهير رضا، محتاجة ايه في مصر؟ محتاجة رئيس محترم أمين يعرف يحافظ عليها وعلى شعبها".

وقال أحمد شعبان تحت هاشتاج محتاج إيه في مصر، "مصر محتاجه ترجع لقبل 23 يوليو 1952 علشان نقدر نقضى على السرطان اللى انتشر فى البلد على مدى 60 سنه".

بينما قال محمد فوزي "تساعدني بس اسافر واخد اية جنسية تانية ويبقى كتر خيرها ومش عايز منها حاجة تاني".

فيم قالت سندس محمد، "محتاجها ترجع زي زمآن عشان مقدرش استغنى عن حاجه فيها أصلا".

وقال أحمد سمير، محتاج في مصر "تسيبني أعيش زي اي بني آدم علي وجه الأرض، وتسيبني أعيش زي اي بني آدم علي وجه الأرض، وشقة لو 50 متر بس، وعربية فيرنا الشهيرة بـ فيفي، وعروسة لو حتى صيني أحلی عيشة".

تسيبني أمشى
هكذا قالت آية مراد، "عايزها تسيبنى امشى واصلا هى معاها ايه عشان اخده منها وبعدين مصر بتاخد مش بتدى حد حاجه".

وتابع المحمدي "وزير البترول يكذب السيسي ويعلن: إنتاجنا من الذهب 83 طنا والسيسي ينكر وجوده: خلص من أيام الفراعنة.. أين ثرواتنا يالصوص؟".

أما علي من السعودية قال: "محتاج سلامة الشعب المصري الوفي الذي لا يمثل رئيس الجمهورية، محبكم من السعودية".

وقال أدهم "مصر محاربة الفساد!! البلد الوحيدة فى العالم من تتصالح مع الحرامية من سرقوا أموال الشعب"، وتابع "امتى مصر تفوق، نفسي مصر تقوم بالسلامة من حالة المخاض اللي مش عاوزة تخلص دي".

فيما جاءت تعليقات عديدة تطالب بأن تسمح لهم مصر بمغادرتها والهجرة، حيث قال سيد فارس: "مش محتاج في مصر غير إنها تديني تأشيرة هجرة للسويد، ولأي مكان بس أطلع منها".

فيم قالت رميساء حين "مش محتاجة حاجة في مصر إلا إنها تسيبني أطلع منها".