“#الداخلية_مسئولة_عالتجمعات” يتصدر.. ومغردون: تتغاضى عن التجمع إلا في بيوت الله

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج “#الداخلية_مسئولة_عالتجمعات” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع فشل داخلية الانقلاب في تطبيق النظام في الشوارع والأسواق بمختلف مدن وقرى الجمهورية، في الوقت الذي تُحكم فيه السيطرة على المساجد وتعتقل من يصلي في بيوت الله.

وكتب عماد المصري: “لماذا يصر المجرم وأعوانه على عدم خروج الشباب البريء من سلخانات التعذيب في ظل انتشار الوباء؟”. فيما كتب محمد: “إلى متى هذا الهوان؟ إلى متى هذا الخزي؟ إلى متى هذا التذلل؟ إلى متى يستجدي المصريون حقوقهم؟ إلى متى يصرخ العالقون ولا مجيب؟”. وكتبت إيمان: “زحام في كل مكان إلا على أعتاب بيوت الله.. اللهم ارحمنا”.

وكتب أبو أسماء: “الداخلية مسئولة عن الظلم.. الداخلية مسئولة عن الدماء.. الداخلية مسئولة عن الدمار… الداخلية مسئولة عن الفساد.. الداخلية مسئولة عن الاستبداد.. الداخلية مسئولة عن الحوادث.. الداخلية مسئولة عن السرقات.. الداخلية مسئولة عن الإجرام.. الداخلية مسئولة عن الخراب”.

فيما كتبت ريتاج البنا: “الداخلية قدرت تصنع مخبر في كل شارع للتبليغ عن المعارضين.. مش ممكن بقى يعملوا حاجة حلوة في حياتهم، وكل واحد منهم يوعّي الشارع اللي هو فيه ولا مالكوش ألا في الشر!”.

https://twitter.com/AHME_4D/status/1251945871236894734

وكتبت عائشة حسن: “بكل همة ونشاط كنتم بتفضوا مسيرات الأحرار السلمية، لكن مسئوليتكم في ضبط الشارع المصري دي تبقى تقيلة عليكم.. أصلها مفيهاش ضرب ولا سطو على بيوت الآمنين ولا ترويع للأطفال”، مضيفة: “فالحين بس أنتم ومخبر الأوقاف ترصدوا اللي بيصلي الجمعة مع ٦ أو٧ من جيرانه وتقولوا تجمع! طيب وملايين البشر في صندوق المترو.. والأسواق اللي رجعت بقوة والمهم بعيد عن المسجد وجه بعيون تدور”. فيما كتبت رفيدة: “رغم كورونا ووسط غياب أمني.. زحام أمام فروع البنوك بالمحافظات”.

وكتبت أمل محمد: “عادت التجمعات وفتح الأسواق ولكن المساجد نظام السيسي يريدها مغلقة”. فيما كتب مكي: “رغم منع التكدس.. صرخة استغاثة بسبب الزحام على المخابز في أولاد صقر”.

وكتب نور بركات: “بسبب فشلها تدفع الناس للتجمع لشراء أبسط المأكولات وسحب الرواتب”. فيما كتبت عابرة سبيل: “هي بس بتجمع جباية خرق حظر التجوال! تهين عجوز الله أعلم بيه خارج بعد الحظر يعمل إيه ولا يشتري حاجة ضرورية”.