“#ثورتنا_ثوره_تطهير” يواصل تصدره.. ونشطاء يدعون إلى النزول لتحرير مصر من عملاء الصهاينة  

- ‎فيسوشيال

قاد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي التغريد عبر هاشتاج #ثورتنا_ثوره_تطهير، ووضعوا تحت هذه اللافتة الإلكترونية الفاعلة العديد من الأسباب التي تدعو إلى النزول لإزاحة الانقلاب بمختلف جرائمه ومسمياته التي تعددت عبر الهاشتاج، من “قتلة الأطهار” و”العسكر” و”القضاء الفاسد الفاجر” و”ممن هتكوا العرض”.

وعبر تغريدات عن آلام الخيانة التي قام بها العسكر للثورة المصرية في 25 يناير، كتبت “الملاك الحزين”، تعليقًا على صورة شاب نام على جنزير الدبابة: “وَثَقَ بها وظنّ أنها ستنقذه وتحميه.. فبعد أن هدأت الثورة وذهب الجميع وبعد أن استيقظ واستفاق دهست أحلامه وصوته، بل دمرت كل شيء من حوله”.

أما حساب “عاشق أبو تريكة” فرأى أن التطهير يجب أن يكون “من الإعلام الفاسد الذى تسبب فى شق صفوف الشعب”، مضيفا في تغريدة أخرى أن “مصر جميلة من غير خونة”.

واعتبر أبو حبيبة أن “اليهود يفضحون قردهم #السيسي بأنه قبض 16 مليار دولار مقابل التنازل عن #تيران_وصنافير_مصرية، وطبعًا داخل فيها آل سعود، ولكن وماذا عن ثمن الغاز والنيل وغيره؟ ولماذا الآن؟ هل يضغطون أم يضعوننا أمام الأمر الواقع؟، أبشروا يا أعداء الله بالعداوة والبغضاء أبدًا ما بقينا وبقيتم!”.

بالمقابل كشف “حامد عبد ربه” عن الفارق بين الرجال والخونة، فكتب: “فيه ناس مثل الشاذلى والجمصى دول حرروا وعبروا.. إنما اللى فى الصورة دول اللى هبروا”.

ومن أصحاب التغريدات كتب صاحب حساب “مصري ضد الانقلاب” مجموعة عوامل تقتضي سرعة وفاعلية للتطهير قائلا: “وطن متباع.. تعليم منهار.. استهداف المتفوقين في كل مجال وتهميشهم ودفعهم إلى الانتحار.. انهيار تام للرواتب مقابل الأسعار.. إهدار متعمد الثروات وإغراق الوطن في الديون.. هذه خطة بني صهيون لتدمير مصر من يدعي حبها يثور لأجلها مصر يتم تخريبها”.

وأضاف في تغريدة تالية “صبرنا كتير وجه الوقت عشان علشان تغيير.. والتغيير محتاج تطهير”.

وكان الشغل الشاغل لكثير من النشطاء والمغردين جريمة الانقلاب ضد المرأة، فكتب عادل أحمد “ADEL..AHMED..”، “أقسمنا وعاهدنا الله كل شاب وكل حرة وكل من كانت لديه نخوة إننا هنرجعلكم حقكم وعزتكم وتاركم. وبنعتذر لكم يا أفضل نساء العالم. حقكم علينا وسامحونا لأننا اتأخرنا عليكم.. بالله عليكم سامحونا وادعو لنا ليثبت الله لنا أقدامنا ويجمع شملنا ويوحد صفوفنا.. يا رب وفقنا يا رب”.

https://twitter.com/ADELAHM32800828/status/1220017696856821763

وفي سياق متصل أوضحت “سماسيمو” أنها “حلمت يوما ولكن.. توقف كل شيء لتبدأ حياة جديدة لم تعرفها من قبل، إنها حياة المحنة والابتلاء.. انتظرت فتاها بكل صبر وثبات ليتجاوز محنته، ولكنَّ القدر كان له قول آخر.. شمرت وتجهزت بفستانها الأبيض لتعيش في قصرها العالي بين ورود”.

https://twitter.com/as__ma_a/status/1219971213847683072