يدفع نظام الانقلاب العسكري، بقيادة عبد الفتاح السيسي، نحو رفع قيمة الجنيه المصري مقابل الدولار، في تدخلٍ عسكري ينذر بانهيار اقتصادي كبير.
وتشير المؤشرات إلى انخفاض قيمة الجنيه مقابل الدولار، إلا أن العكس هو ما يجري، مستخدمًا أساليب ملتوية لزيادة قيمة الجنيه عبر القروض، وتأجيل سداد الديون، والتدخل المباشر للبنك المركزي، وغيره من الوسائل الاقتصادية، وهو ما لن يستمر وفق الاقتصادي ووكيل اللجنة الاقتصادية بمجلس الشعب، أشرف بدر الدين. وهو ما نرصده في الإنفوجراف التالي: