كلمات #شهيد_الظلال تطل على المنصات في ذكرى 58 لاستشهاده

- ‎فيسوشيال

 

أطلت عرائس الشمع كلمات #شهيد الظلال في ذكرى استشهاده ال58 على يد الطاغية الهالك جمال عبدالناصر كما ظهرت هاشتاجات منها #شهيد_الظلال و#سيد_قطب وغيرها في انحياز لفكر الرجل ونفي الجهالات عنه ومن ذلك إدعاء تكفيره المجتمع.

 

فنقل @morabetoooon عنه “قليل هم الذين يحملون المبادىء وقليل من هذا القليل الذين ينفرون من الدنيا من أجل تبليغ هذه المبادىء وقليل من هذه الصفوة الذين يقدمون أرواحهم ودمائهم من أجل نصرة هذه المبادىء والقيم فهم قليل من قليل من قليل”

https://x.com/morabetoooon/status/1829503354738794993

الداعية في افريقيا الشامي نصحي عبر فيسبوك استدعى من أشعار شهيد الظلال سيد قطب هذه الأبيات:

أخي فامض لا تلتفت للوراء طريقك قد خضبته الدماء

و لا تلتفت ههنا أو هناك ولا تتطلع لغير السماء

فلسنا بطير مهيض الجناح ولن نستذل .. و لن نستباح

وعلق نصحي، “ماضون إن شاء الله في الطريق الذي خضبته ومن سبقوك ومن لحقوا بكم بدمائهم ياشهيد الظلال”.

 

الكاتب الصحفي الفلسطيني أدهم شرقاوي @adhamsharkawi قال “..في الذكرى 58 لاستشهاد سيّد قطب .. قرأتُ له وعنه كثيراً.. موقف واحدٌ لا أنساه من سيرته أبداً.. حين سأله صلاح قبل صدور الحكم: تفتكر حناخد كم سنة؟ سنة ولا سنتين يا سيّد؟ .. فقال له: هو إحنا سارقين معزة، دا دين يا صلاح!”.

وعلق، “رحم الله ابن القيّم، كان يقول: يا له من دين لو كان له رجال!”.

 

https://twitter.com/adhamsharkawi/status/1829272923829383677

 

أما الإعلامي أيمن عزام @AymanazzamAja فكتب، “صاحب الظلال الوارفة #سيد_قطب رحمه الله .. تحدث في كتاباته عن فئةٍ مؤمنةٍ تنتظرها هذه الأمة ، لتحررها من ربق الاستعمار و نير العبودية .. فئة تقاتل في سبيل الله فيَقتلون و يُقتلون ، نحورهم مخضبة بالدماء .. عروقهم تنفجر دماً طاهراً نقياً يروي شجرة حرية أمة آخر الزمان “.

وأضاف “إنهم فتيةٌ آمنوا بربهم فزادهم هدى .. بايعوا محمداً على الجهاد ما بقوا أبدا.. هم نورٌ لأمتهم و نارٌ على كل العدا .. هناك في جنات الخالدين على سرر متقابلين .. يلتقي الشهداء عند ربهم يرزقون .. #أبو_شجاع”.

 

https://x.com/AymanazzamAja/status/1829161687804719597

 

الكاتب والصحفي يسري الخطيب على فيسبوك قال إنه في 29 أغسطس 1966م: جمال عبد الناصر يعدم أستاذه وصديقه، ومستشار مجلس قيادة الثورة، الشاعر والأديب والعالِم، والكوكب الدرّي في سماء الفكر الإسلامي .. فخر أمة الإسلام.. سيّد المفكرين، وأيقونة الزمان المضيئة.. صاحب ظلال القرآن: “سيّد قُطب”…

(سيّد قُطب إبراهيم حُسَين الشاذلي)

– الميلاد: 9 أكتوبر 1906م، موشا – #أسيوط (#مصر)

– الإعدام: 29 أغسطس 1966م، القاهرة.

– كان” سيد قطب” ضعيف البنية منذ طفولته، ورغم ذلك كان جسورا، لا يخشى حاكما ولا محكوما، كما قال عنه الشيخ علي الطنطاوي.

– تخرّجَ في كلية (دار العلوم)

– من أشهر مؤلفاته:

1- الإسلام ومشكلات الحضارة

2- الأعمال الشعرية الكاملة

3- التصوير الفني في القرآن

4- السلام العالمي والإسلام

5- العدالة الاجتماعية في الإسلام

6- المستقبل لهذا الدين

7- النقد الأدبي.. أصوله ومناهجه

8- تفسير آيات الرِّبا

9- تفسير سورة الشورى

10- خصائص التصور الإسلامي ومقوماته

11- دراسات إسلامية

12- في التاريخ فكرة ومنهاج

13- كُتب وشخصيات

14- مشاهد القيامة في القرآن

15- معالم في الطريق

16- معركة الإسلام والرأسمالية

17- مقومات التصور الإسلامي

18- نحو مجتمع إسلامي

19- هذا الدين

20- في ظلال القرآن (تفسير كامل للقرآن الكريم في 6 مجلدات، وهو أوسع الكتب انتشارا وتوزيعا على وجه الأرض، وتمت ترجمته بجميع لغات العالم)

21- أيها العرب استيقظوا واحذروا

22- أمريكا التي رأيت (نُشر في سلسلة مقالات صحفية، ولكن مسودات هذا الكتاب اختفت من المطابع، ولم يُنشر للآن).