“#ادعم_مسلمي_الهند” يتصدر “تويتر”.. ومغردون: يقتلون المسلمين ويصفونهم بالإرهاب!

- ‎فيسوشيال

تصدر هاشتاج “#ادعم_مسلمي_الهند_والعالم” قائمة الهاشتاجات الأكثر تداولا على موقع تويتر؛ رفضًا للجرائم التي ترتكبها العصابات الهندوسية ضد المسلمين في الهند، وأكد المغردون ضرورة توحد الشعوب الإسلامية لإنقاذ مسلمي الهند ووقف الجرائم التي يتعرضون لها.

وكتبت “روما”: “فين حماية المسلمين من العنف الطائفي؟.. حسبي الله ونعم الوكيل.. وجه مُحبط لكن مرتاح”. فيما كتب “الخواجة :””ما عاد الكلام يجدي نفعا وبقيت الصورة أبلغ من مليون سطر.. اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل بقاع الأرض”.

وكتب خالد إبراهيم: “مهما كانت ديانتك عليك أن تدرك أن الإسلام دين السلام حقا.. الصين تقتل مسلمي الإيجور، والهند تقتل مسلمي كشمير، وميانمار تقتل مسلمي الروهينجا، وإسرائيل تقتل مسلمي غزة، ثم يُقال الإسلام دين الإرهاب.. اللهم انصر المسلمين المستضعفين في كل مكان”.

https://twitter.com/ro_ma222/status/1234466156439883777

وكتب وليد منصور: “اللهم انصر عبادك المستضعفين في شتى الأرض مشرقها ومغربها والطف بهم يا كريم”.

فيما كتب البحيري: “حسبنا الله ونعم الوكيل.. ربنا ينصر المسلمين أجمعين في كل مكان”. وكتب حسين: “بصراحة الهند أكتر بلد بكرها فى العالم، وفيها ناس بيعبدوا أى حاجة.. البقر والنار.. اللهم فرج هم المهمومين ونفّس كرب المكروبين ويسر أمور المسلمين”.

وكتب العالمي: “الصين تقتل مسلمي الإيجور والهند تقتل مسلمي كشمير وميانمار تقتل مسلمي الروهينجا وإسرائيل تقتل مسلمي غزة، ثم يُقال الإسلام دين إرهاب”.

فيما كتب حمادة: “رغم انشغال دول العالم بفيروس قاتل يهدد حياة الشعوب ومستقبل الأمم، يوجد أشخاص في بقعة من الأرض لا يكترثون البتة لذلك، فقد أعماهم التطرف والحزبية وألجمتهم الوحشية والعنف يقتلون المسلمين ويحرقونهم ويهدمون مساجدهم.. حسبنا الله ونعم الوكيل”.

https://twitter.com/3alamyOfficial/status/1234475401453461504

وكتب ياسر النسر: “الهند وسوريا وفلسطين والإيجور وبورما والعراق وليبيا.. لكل بلد حكاية.. الخلاصة أن المسلمين بيموتوا.. ومن ثم يتصفون بالإرهاب”.

مضيفا: “امرأة حركت جنود المسلمين عندما قالت وامعتصماه.. والآن يقتل المسلمون بالآلاف ولا يحركون ساكنا.. أما آن لكم يا مسلمين أن تتحدوا”.

وكتب أحمد نصار: “اللهم كن لإخواننا المسلمين المستضعفين في الهند.. اللهم فرج عنهم واكفهم أعداءك وأعداءهم يا رب العالمين”